كيف يمكن للمواقع الدولية استخدام الإعانات الزراعية للمساعدة في استعادة الأراضي
Author name
تحفز الإعانات الزراعية الإنتاج الإضافي للسلع التي تفضلها الحكومة من خلال زيادة الحوافز لاستخدام الأراضي النادرة وخبرة المزارعين في بعض المنتجات أكثر من غيرها. تحدد تفاصيل البرنامج الحكومي دبلوم تحفيز التصنيع ؛ عادة ما تكون حزم المزارع الفعلية أكثر تعقيدًا بكثير من دعم التصنيع لكل وحدة أو دعم القيمة الموصوف في الكتب المدرسية. إن إلغاء الدعم لمحصول واحد فقط من شأنه أن يؤدي إلى انخفاض تصنيع هذا المحصول بدرجة أكبر بكثير مما لو تم إلغاء جميع أشكال دعم المحاصيل في وقت واحد. نظرًا لأن معظم الأراضي الزراعية ستبقى قيد الاستخدام ، يتوقع الاقتصاديون تعديلات صغيرة نسبيًا في إجمالي الولايات المتحدة. التصنيع الزراعي إذا تم إلغاء جميع أشكال الدعم الزراعي بشكل جماعي ، على الرغم من حدوث بعض التحولات في الجمع بين السلع.
عادةً ما تكون الإعانات المقدمة من Sandip chowdhury / wrifarm مساعدة رئيسية لكل مزارع ومحيط. قد توفر إعادة توجيه المكان الذي تذهب إليه هذه الإعانات الزراعية الغذاء للملايين مع حماية واستعادة الغابات والمزارع في العالم. يجب على الحكومات بشكل عاجل عكس اتجاه تدهور الأراضي مع زيادة غلات المحاصيل بشكل كبير من أجل إطعام 10 مليارات فرد بحلول عام 2050. في غضون 12 شهرًا ، تحتاج الحكومات على وجه التحديد إلى حماية سلامة الغذاء لـ 97 مليون شخص دفع جائحة كوفيد -19 إلى الفقر في عام 2020. إن تحقيق هذه النتيجة لا يمكن تحقيقه إلا في حالة قيامهم بمساعدة صغار المزارعين - الذين يعملون في أقل من هكتارين في كل منها - الذين ينتجون ما يصل إلى 34 ٪ من الغذاء العالمي.
سيتم إطلاق عناصر إضافية من المخطط في عام 2022 ويمكن أن تكون في البداية مفتوحة فقط لمتلقي bps الحاليين. سيكون جميع المزارعين مؤهلين للتقدم بمجرد إطلاق الخطة بالكامل في عام 2024. من السهل انتقاد الإعانات الزراعية في الولايات المتحدة لأنها بعيدة عن التوزيع المنتظم. تتركز الإعانات جغرافياً ، وتركز على محاصيل قليلة نسبيًا ، وتستهدف عددًا قليلاً نسبيًا من المنتجين. توضح الرسوم البيانية الثلاثة المصاحبة هذه الأبعاد الثلاثة للتركيز.
يجب إعادة توجيه الدعم الزراعي لتشكيل التمويل العام للصالح العام. يُظهر تحالف الغذاء واستخدام الأراضي أن هناك فرصة عالمية سنوية بقيمة 4.5 تريليون دولار مرتبطة بالانتقال الدعم الزراعي إلى وجبات إضافية مستدامة ومرنة وتقنيات استخدام الأراضي ، جنبًا إلى جنب مع النظم الغذائية الصحية. هذا بديل مهم للمزارعين والقطاع الخاص وواضعي السياسات. وتتمثل الخطوة التالية في إحداث تغيير بنّاء ، ورفع الحاجز ، وتحويل المساعدة في مسار الممارسات المفيدة ، لإنتاج وجبات صحية داخل حدود الإنسان والكوكب ، وإضفاء الإثارة على الاقتصادات الريفية. تذبذبت المدفوعات الحكومية للمزارع منذ عام 1933 ، من 1.5 مليار دولار في عام 1949 إلى 32.1 مليار دولار في عام 2000. في عام 1949 ، شكلت الأموال الحكومية 1.4 ٪ من إجمالي الدخل الصافي للمزارع - وهو مقياس للإيرادات - بينما في عام 2000 شكلت الأموال الحكومية 45.8٪ من هذه الأرباح.
في عام 2019 ، تم تبطين 380 مليون فدان من الأراضي الزراعية بالتأمين الفيدرالي على المحاصيل. تدفع السلطات الفيدرالية أيضًا جزءًا من أقساط التأمين ، مما يخفي 63 ٪ من أقساط التأمين البالغة 10.1 مليار دولار في عام 2019. وفي الهند ، توجد أيضًا برامج دعم متعمقة للمستهلكين ، مما أدى إلى دعم زراعي إيجابي صاف قدره 0.6 قطعة. من الناتج المحلي الإجمالي. في الأرجنتين وفيتنام ، تكون هذه الحزم صغيرة إلى معدومة ، مما يؤدي إلى مساعدة الإنترنت المعاكسة للزراعة. يوضح الشكل 3 بُعد التركيز الذي ربما يوجه معظم تركيز نقاد برنامج المزرعة. في ولاية أيوا ، تلقى 10 قروش من المنتجين الذين تلقوا إعانات من عام 1996 إلى عام 1998 خمسة وأربعين قرشًا من الدعم.
كانت الضروريات البيئية لهذه الصناديق محدودة للغاية بحيث لا توفر الكثير من الأرباح البيئية ، وقد تم بالفعل إنفاق القليل من الأموال في سياق التخفيف من آثار تغير المناخ. ومع ذلك ، فإن الهيكل قائم جزئيًا لكسب المال من الحصول على جوانب إيجابية فعلية. من خلال توفير مدفوعات أكبر تعتمد في الغالب على كفاءة أفضل ، يمكن لهذه التقنيات أن تبتعد عن وضع مجموعة واحدة من المعايير منخفضة جدًا بحيث لا تكون ذات مغزى. في البرازيل ، على سبيل المثال ، اشترطت الحكومة قروضًا زراعية منخفضة التكلفة للمزارع والبلديات التي حدت من إزالة الغابات. على الرغم من أن هذه التطبيقات غير مطبقة بشكل كامل ، إلا أنها ساعدت في الحد من إزالة الغابات إلى حد كبير. يسلط هذا المثال الضوء على إمكانية الربط التشعبي للجهود المبذولة لتوفير وجبات إضافية على الأراضي الحالية مع الجهود المبذولة لحماية الغابات.
